انا صاحب يوسف علي - جو الأسطورة - و قايللي كام رسالة ابلغهالكوا, تابعوا الكام تويتة اللي جايين.
اولًا وحشتوني كلكوا .. عارف إني هطول جوا بس ماتفقدوش الأمل ف خروجي بعد يوم بعد شهر بعد سنة هخرج اكيد عشان اجيب حق اللي مات و احقق حلمه.
ثانيًا معلومة لأمي العزيزة .. داخل علي الختمة الثالثة في قراءة القرأن *دي ورقة يوسف كاتبها
ثالثًا .. هتفت جوا السجن "انا حرية و سيادتك لفقتلي قضية" *دي ورقة يوسف كاتبها*
رابعًا .. الحرية جاية لابد *دي ورقة يوسف كاتبها*
خامسًا كاتب علي سور الزنزانة - الثورة مستمرة يا ولاد المره -
سادسًا ولاد المره رفضوا حضوري الأمتحانات و السنة ضاعت عليا و الحوار ده خلاني حزين.
سابعًا .. لجوجو و لأحسان ماتخافوش عليا السجن للرجالة و انا راجل.
ثامنًا .. حاسس إني عفنت :( عاوز اسرح شعري :) *دي ورقة يوسف كاتبها
اخيرًا .. عمر السجن ما غير فكرة عمر القهر ما اخر بكرة, الحرية جاية لابد :)
-
كده الرسالة خلصت.ادعوا ليوسف و لكل المعتقلين.
معلومه جو معتقل و معاه 6 شباب تانيين في نفس قضيته هما
- إسلام محمد فولى
- عبد الرحمن محسن ( مانو )
- محمد عادل ( جولدن )
- عبد الرحمن عبد الودود ( العربى )
- عبد الرحمن سليم ( شيتوس )
- صلاح الدين على اسماعيل
اولًا وحشتوني كلكوا .. عارف إني هطول جوا بس ماتفقدوش الأمل ف خروجي بعد يوم بعد شهر بعد سنة هخرج اكيد عشان اجيب حق اللي مات و احقق حلمه.
ثانيًا معلومة لأمي العزيزة .. داخل علي الختمة الثالثة في قراءة القرأن *دي ورقة يوسف كاتبها
ثالثًا .. هتفت جوا السجن "انا حرية و سيادتك لفقتلي قضية" *دي ورقة يوسف كاتبها*
رابعًا .. الحرية جاية لابد *دي ورقة يوسف كاتبها*
خامسًا كاتب علي سور الزنزانة - الثورة مستمرة يا ولاد المره -
سادسًا ولاد المره رفضوا حضوري الأمتحانات و السنة ضاعت عليا و الحوار ده خلاني حزين.
سابعًا .. لجوجو و لأحسان ماتخافوش عليا السجن للرجالة و انا راجل.
ثامنًا .. حاسس إني عفنت :( عاوز اسرح شعري :) *دي ورقة يوسف كاتبها
اخيرًا .. عمر السجن ما غير فكرة عمر القهر ما اخر بكرة, الحرية جاية لابد :)
-
كده الرسالة خلصت.ادعوا ليوسف و لكل المعتقلين.
معلومه جو معتقل و معاه 6 شباب تانيين في نفس قضيته هما
- إسلام محمد فولى
- عبد الرحمن محسن ( مانو )
- محمد عادل ( جولدن )
- عبد الرحمن عبد الودود ( العربى )
- عبد الرحمن سليم ( شيتوس )
- صلاح الدين على اسماعيل
الحرية للمعتقلين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق